آمال مبدعة

آمال مبدعة

مقالات

8:32 م / /










"الحفريات العشوائية"

بقلم : آمال مبدعة

في تكرار مزمن تصل الحفريات العشوائية في كل مرة لتشويه المنظر العام وجعل الشوارع مجموعة من الكتل التي تعيق حركة السير والتي تخلف وراءها أضرار في المياه والصرف الصحي والكهرباء.
مع أن الدولة تختص سنوياً في أصلاح الطرق ألا أنة لايوجد رقابة لعملية التنفيذ وإذا كانت موجودة ليست 100ب% مما يؤدي لخسائر فادحة وعدم أعادتها كما هي خصوصاً شوارع شميلة حيث من مربها وخرج بسلامة حمد الله.

لهذا يتساءل كثير من الناس لماذا كل هذا التهاون والتساهل وعدم التنسيق في تنفيذ المشاريع ومن المسئول عن هذا؟
إني أراء أنها مسئولية جميع مؤسسات الدولة.


                                                        
                                                                                                                                      








"معاناة المخترع "
بقلم:آمال مبدعة

لماذا لايجد المخترع اهتمام به وبمنتجة.
يواجه المخترع مشاكل عدة في عدم الدعم والاهتمام به ,حيث كانت وزارة التعليم الفني والمهني سابقالاتقدم إي إمكانيات لمشروع تخرج الطلاب أما في السنوات الآخيرة
بدأت تقدم إمكانيات محدودة لمشروع التخرج .
ومن خلاله يتم اكتشاف عدد من المخترعين فيتم منحهم شهادة ودراسات عليا للخارج
فمنهم من تصل إليه المنحة ومنهم لا تصل إليه.

فالمعاناة تأتي من جانبين من القطاع الخاص :الغير مؤهل لدعم المشاريع.
والجانب الآخر: عدم الشعور بى الفائدة العائدة عليهم.

لهذا يتسأل المخيرعين من يتولى تحويل منتجاتهم الى سوق العمل,
أذن الحلقة المفقودة عدم الدعم من القطاع الخاص والحكومة.

فلهذا لابد من وجود كليات خاصة لمخترعين والمبدعين لأنهم يمثلوا ركن من أركان التنمية.
                                                  
                                                                                     بقلم:آمال مبدعة




ذكرى المرور
عندما تنطوي إحدى صفحات العمر بحلوها ومرها ..........

وترى بعدها صفحة بيضاء بدأ الزمان يخط أسطرها تكاد تظن بأن كتاب العمر

لاينتهي وسيبقى هكذا نخرج من فرح إلى فرح . أومن قمه الألم إلى أسمى معنى السعادة

هكذا سارت رحلة القطار........فتذكرت بأن قطار العمر سيمضي هكذا وسيطوي

أيام الطفوله ببراءتها وعنفوان الشباب وسيخلف وراءه فقط"ذكرى المرور "

فقررت ان تكون ذكرياتي جميلة وكتابي نظيفاً فأنه لابد سيقفل ثم يأتي من يرى

ما كتب فية.
ربيع اتمناه

ليس الربيع الذي اتمناه هونمو الأزهار أوسماع تغاريد الطيور ...فالربيع الذي اتمناه هو أن يعم السلم والسلام والأمن والأمان جميع بقاع الأرض لاأعرف هل أصبح هذا الربيع الذي أنشدة مجرد حلم وهل سيبقى فعلاً مجرد حلم؟؟
أم سياتي اليوم الذي سوف يمحي فية جميع أشكال الظلم.
كثير هي الأسئلة التي تراود مخيلتنا وافكارنا.
هل سنظل دائماً وراء الأطلال لانحرك ساكناً؟
هل سبب هذا كلة الصمت العارم الذي أصبح يخيف العالم أكثر من الكلام؟؟
اسئلة كثيرة تحتاج إلى إجابات...وهل جوابها الشافي كسر حجز الصمت في داخل كل شخص منا














كلمات